الحديث الشريف : ( أنه كان يصلي ليلة من الليالي والنبي صلى الله عليه وسلم يستمع إليه وهو لا يدري، ثم لما أصبح، قال له النبي عليه الصلاة والسلام: لو رأيتني البارحة وأنا أستمع لتلاوتك، فقال له أبو موسى : أما لو علمت يا رسول الله! لحبرته لك تحبيراً ) مذكور في المواضع التالية