الحديث الشريف : ( أيها الناس! من كنت أخذت منه مالاً، فهذا مالي فليأخذ ما شاء، من كنت جلدت له ظهراً فهذا ظهري فليستقد ما شاء، من كنت شتمت له عرضاً فهذا عرضي، ولا يقولن قائل: أخشى الشحناء من رسول الله صلى الله عليه وسلم، فما هي لي بخلق، إني لأرجو أن ألقى الله وليس لأحدٍ عندي مظلمة ) مذكور في المواضع التالية