معلومات : هذه الأنشودة تؤكد عنصراً مهماً من عناصر الإيمان، وهو اليقين بأن المستقبل للإسلام، وأن ما يصيبنا من مصائب بسبب ما بأنفسنا، وهذا العنصر رغم دقته وبساطته إلا أنه أساس التحرك الإسلامي المعاصر بعد جمود رهيب عاشته الأمة قروناً إذ كانت تؤمن أنه لا فائدة من أي عمل، وكان يتردد على ألسنة عامة علمائها وجميع عامتها أن الساعة قد اقتربت ولن تصلح الأوضاع إلا بالمهدي وعيسى بن مريم، فجمدوا بذلك عزائمهم وأخمدوا هممهم حتى داستهم نعال إخوان القردة والخنازير.
ملحوظة : ---
المستمعين : 400103
التنزيل : 2984
الرسائل : 8
المقيميّن : 1
في خزائن : 2
من الفعاليات والمحاضرات الأرشيفية من خدمة البث المباشر