معلومات : كان الرشيد في قصره وحوله أصحابه ومستشاروه ومعه شاعره أبو العتاهية، وفي هذا الملك الكبير والنعمة العظيمة على الرشيد، طلب من شاعره أن يصور الحال، فقال أبو العتاهية:عش ما بدا لك سالما في ظل شاهقة القصورفقال الرشيد: هيه، فقال أبو العتاهية:يسعى عليك بما اشتهيت مع الرواح أو البكورفقال الرشيد: هيه، فقال أبو العتاهية:فإذا النفوس تقعقعت بزفير حشرجة الصدورفهناك تعلم موقناً ما كنت ألا في غرورفبكى الرشيد بكاءً شديداً.
ملحوظة : ---
المستمعين : 79407
التنزيل : 46043
الرسائل : 81
المقيميّن : 13
في خزائن : 185
من الفعاليات والمحاضرات الأرشيفية من خدمة البث المباشر